افلام سكس معلمه
تحميل مقطع سكس معلمه هايجه تتناك من جوردي بكل الاوضاع
مشاهدة افلام سكس نيك نار بين المعلمة والطالب جوردي ينيك المعلمه ف المدراسه قبلت الأنسة أمال الطالبة في كلية طب أن تعطى جوردي ابن الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا في اللغة الأنجليزية للتقوية، كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة، ولأن أم جوردي كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء في الجامعة، وكان جوردي تلميذا في الصف الثانى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب والخجل، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث
مرات في الأسبوع، حيث تنفرد به في حجرة نومها لتعطيه الدرس، وهما يجلسان جنبا إلى جنب على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى عمره في 17 سنة ونصفا. ارتاحت آمال كثيرا لأدب جوردي وخجله، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه، ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذي ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال في الثالثة والعشرين من عمرها متوسطة الجمال، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة، مرتفعة السخونة، بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير، وكانت ترتدى نظارات طبية
سميكة، لاحظت آمال أن جوردي يسرق النظرات كثيرا إلى لحم ذراعيها وكتفيها، وبخاصة إلى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها، فتعمدت كثيرا أن ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ في بنطلون البجامة الذي يرتديه جوردي، هو قضيبه الذي يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب، وأحست آمال أن لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا، واستمتعت آمال بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور جوردي لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى الجنسى الذي يحدث لجوردي وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر إلى فخذيها النتباعدين